يجب التفريق بين الوز والجوز
والمقصود هنا الجوز ((عين الجمل))
وجدت دراسة أجريت بإسبانيا أن إضافة ثمرة الجوز أو الجميز إلى النظام اليومي قد يساعد الأفراد على تجنب بعض المشاكل الصحية.
وتبين للدارسين أن نظام حمية متوسطي يتضمن خضارا وفواكه وسمكا وجوزا تزيد من إمكانية تجنب المشاكل الناجمة عن التغذية غير الصحية من قبل ارتفاع الضغط الدموي ونسبة الكوليسترول والسكري، لشخص واحد من أصل ثمانية معرضين للإصابة بهذه الأعراض.
ونشرت الدراسة في مجلة أرشيف الطب الداخلي.
وكانت الفوائد الصحية لتناول ثمرة الجوز باعتدال معروفة في السابق، لكن الدراسة التي أنجزها فريق من جامعة روفيرا إ فيرخيلي بإسبانيا، سعت إلى معرفة تأثير هذه الثمرة على النظام الغذائي لعينة بـ1200 متطوع.
وقد قُسمت العينة إلى ثلاث مجموعات: مجموعة أولى وجهت لها إرشادات فيما يتعلق بتجنب النظام الغذائي الدسم، ومجموعة طلب منها أن تلتزم بنظام حمية متوسطي بما فيه تناول ليتر من زيت الزيتون أسبوعيا، بينما طلب من المجموعة الثالثة أن تعزز نظام حميتها المتوسطي بتناول 300 غراما من ثمر الجوز.
ولم يطلب من أي من هذه المجموعات الثلاث الالتزام بقدر معين من الحراريات.
وبعد سنة بينت النتائج أن الحالة الصحية لأفراد المجموعة الأولى تحسنت بنسبة 2 في المئة، وبنسبة 6,7 في المئة في المجموعة الثانية وبنسبة 13,7 بالنسبة للمجموعة الثالية.
ولم يبد على أفراد المجموعة الأخيرة أنهم فقدوا من وزنهم، لكن نسب الكوليسترول والضغط الدموي انخفضت بشكل واضح.
لكن ناطقا باسم جمعية نظام الحمية حذر من الاعتقاد الكاذب بأن تناول ثمرة الجوز بكميات كبيرة قد يساعد على تحسين مستوى حالتهم الصحية.
والمقصود هنا الجوز ((عين الجمل))
وجدت دراسة أجريت بإسبانيا أن إضافة ثمرة الجوز أو الجميز إلى النظام اليومي قد يساعد الأفراد على تجنب بعض المشاكل الصحية.
وتبين للدارسين أن نظام حمية متوسطي يتضمن خضارا وفواكه وسمكا وجوزا تزيد من إمكانية تجنب المشاكل الناجمة عن التغذية غير الصحية من قبل ارتفاع الضغط الدموي ونسبة الكوليسترول والسكري، لشخص واحد من أصل ثمانية معرضين للإصابة بهذه الأعراض.
ونشرت الدراسة في مجلة أرشيف الطب الداخلي.
وكانت الفوائد الصحية لتناول ثمرة الجوز باعتدال معروفة في السابق، لكن الدراسة التي أنجزها فريق من جامعة روفيرا إ فيرخيلي بإسبانيا، سعت إلى معرفة تأثير هذه الثمرة على النظام الغذائي لعينة بـ1200 متطوع.
وقد قُسمت العينة إلى ثلاث مجموعات: مجموعة أولى وجهت لها إرشادات فيما يتعلق بتجنب النظام الغذائي الدسم، ومجموعة طلب منها أن تلتزم بنظام حمية متوسطي بما فيه تناول ليتر من زيت الزيتون أسبوعيا، بينما طلب من المجموعة الثالثة أن تعزز نظام حميتها المتوسطي بتناول 300 غراما من ثمر الجوز.
ولم يطلب من أي من هذه المجموعات الثلاث الالتزام بقدر معين من الحراريات.
وبعد سنة بينت النتائج أن الحالة الصحية لأفراد المجموعة الأولى تحسنت بنسبة 2 في المئة، وبنسبة 6,7 في المئة في المجموعة الثانية وبنسبة 13,7 بالنسبة للمجموعة الثالية.
ولم يبد على أفراد المجموعة الأخيرة أنهم فقدوا من وزنهم، لكن نسب الكوليسترول والضغط الدموي انخفضت بشكل واضح.
لكن ناطقا باسم جمعية نظام الحمية حذر من الاعتقاد الكاذب بأن تناول ثمرة الجوز بكميات كبيرة قد يساعد على تحسين مستوى حالتهم الصحية.